جمعية مرضى السكري لولاية تيسمسيلت
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا، أما إذا كنت من فريقنا فما عليك إلا الدخول حتى تستطيع مشاركتنا. ونتمنى لك كل المتعة والفائدة.
جمعية مرضى السكري لولاية تيسمسيلت
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا، أما إذا كنت من فريقنا فما عليك إلا الدخول حتى تستطيع مشاركتنا. ونتمنى لك كل المتعة والفائدة.
جمعية مرضى السكري لولاية تيسمسيلت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جمعية مرضى السكري لولاية تيسمسيلت

المتنفس الالكتروني للمرضى المصابين بالسكري عبر العالم
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
yahoo .... association.diabtissemsilt@yahoo.com
رقم الحساب بنك الفلاحة والتنمية الريفية تيسمسيلت 00300544000232420011

 

 اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ssaallaamm




عدد المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 19/01/2012

اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ Empty
مُساهمةموضوع: اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ   اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ Emptyالأحد يوليو 19, 2015 10:49 pm

قصة أعجبتني

ﻣِﻦْ ﺫﻛﺎﺀ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﻧﺒﺎﻫﺘﻬﻢ !
ﺩﺍﺋﻤًﺎ ﻳُﻘﺎﻝ « ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ » !!
ﻣﺎ ﻗﺼﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟـ « ﺇﻥّ » ؟
ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔِ ﺣﻠَﺐ ﺃﻣﻴﺮٌ ﺫﻛﻲٌّ ﻓﻄِﻦٌ ﺷﺠﺎﻉٌ ﺍﺳﻤﻪ (ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﻣُﻨﻘِﺬ) ،
ﻭﻛﺎﻥ ﺗﺎﺑﻌًﺎ ﻟﻠﻤﻠﻚ ( ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻦ ﻣﺮﺩﺍﺱ)
ﺣﺪﺙَ ﺧﻼﻑٌ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻠﻚِ ﻭﺍﻷﻣﻴﺮِ، ﻭﻓﻄِﻦ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻥّ ﺍﻟﻤﻠﻚَ ﺳﻴﻘﺘﻠﻪ،
ﻓﻬﺮَﺏَ ﻣِﻦ ﺣﻠَﺐَ ﺇﻟﻰ ﺑﻠﺪﺓ ﺩﻣﺸﻖ .
ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻤﻠﻚُ ﻣِﻦْ ﻛﺎﺗﺒِﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺐَ ﺭﺳﺎﻟﺔً ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻋﻠﻲِّ ﺑﻦِ ﻣُﻨﻘﺬ،
ﻳﻄﻤﺌﻨُﻪُ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻳﺴﺘﺪﻋﻴﻪ ﻟﻠﺮﺟﻮﻉِ ﺇﻟﻰ ﺣﻠَﺐ
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ ﻳﺠﻌﻠﻮﻥ ﻭﻇﻴﻔﺔَ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐِ ﻟﺮﺟﻞٍ ﺫﻛﻲ، ﺣﺘﻰ ﻳُﺤﺴِﻦَ ﺻﻴﺎﻏﺔَ
ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞِ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﺮﺳَﻞُ ﻟﻠﻤﻠﻮﻙ، ﺑﻞ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺣﻴﺎﻧًﺎ ﻳﺼﻴﺮُ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐُ ﻣﻠِﻜًﺎ ﺇﺫﺍ
ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﻠﻚ
ﺷﻌَﺮَ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐُ ﺑﺄﻥّ ﺍﻟﻤﻠِﻚَ ﻳﻨﻮﻱ ﺍﻟﻐﺪﺭ ﺑﺎﻷﻣﻴﺮ، ﻓﻜﺘﺐ ﻟﻪ ﺭﺳﺎﻟﺔً ﻋﺎﺩﻳﺔً
ﺟﺪًﺍ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻛﺘﺐَ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ :
" ﺇﻥَّ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪُ ﺗﻌﺎﻟﻰ " ، ﺑﺘﺸﺪﻳﺪ ﺍﻟﻨﻮﻥ !
ﻟﻤﺎ ﻗﺮﺃ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ، ﻭﻗﻒ ﻣﺘﻌﺠﺒًﺎ ﻋﻨﺪ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ، ﻓﻬﻮ
ﻳﻌﺮﻑ ﺣﺬﺍﻗﺔ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﻭﻣﻬﺎﺭﺗﻪ، ﻟﻜﻨّﻪ ﺃﺩﺭﻙ ﻓﻮﺭًﺍ ﺃﻥّ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐَ ﻳُﺤﺬِّﺭُﻩ ﻣﻦ
ﺷﺊ ﻣﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺷﺪّﺩَ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻨﻮﻥ !
ﻭﻟﻢْ ﻳﻠﺒﺚ ﺃﻥْ ﻓﻄِﻦَ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻟِﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
( ﺇﻥّ ﺍﻟﻤﻸَ ﻳﺄﺗﻤﺮﻭﻥ ﺑﻚ ﻟﻴﻘﺘﻠﻮﻙ )
ﺛﻢ ﺑﻌﺚ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺭﺩﻩ ﺑﺮﺳﺎﻟﺔ ﻋﺎﺩﻳّﺔٍ ﻳﺸﻜﺮُ ﻟﻠﻤﻠﻚَ ﺃﻓﻀﺎﻟَﻪ ﻭﻳﻄﻤﺌﻨُﻪ ﻋﻠﻰ
ﺛﻘﺘِﻪِ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪﺓِ ﺑﻪ، ﻭﺧﺘﻤﻬﺎ ﺑﻌﺒﺎﺭﺓ :
« ﺃﻧّﺎ ﺍﻟﺨﺎﺩﻡُ ﺍﻟﻤُﻘِﺮُّ ﺑﺎﻹﻧﻌﺎﻡ » .
ﺑﺘﺸﺪﻳﺪ ﺍﻟﻨﻮﻥ !
ﻓﻠﻤﺎ ﻗﺮﺃﻫﺎ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐُ ﻓﻄِﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﻥّ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻳﺒﻠﻐﻪ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﻨﺒّﻪ ﺇﻟﻰ ﺗﺤﺬﻳﺮﻩ
ﺍﻟﻤﺒﻄﻦ، ﻭﺃﻧﻪ ﻳﺮُﺩّ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻘﻮﻟِﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
( ﺇﻧّﺎ ﻟﻦ ﻧﺪﺧﻠَﻬﺎ ﺃﺑﺪًﺍ ﻣﺎ ﺩﺍﻣﻮﺍ ﻓﻴﻬﺎ )
ﻭ ﺍﻃﻤﺌﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﻥّ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺍﺑﻦَ ﻣُﻨﻘِﺬٍ ﻟﻦ ﻳﻌﻮﺩَ ﺇﻟﻰ ﺣﻠَﺐَ ﻓﻲ ﻇﻞِّ ﻭﺟﻮﺩِ
ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻠﻚِ ﺍﻟﻐﺎﺩﺭ .
ﻭﻣﻨﺬ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﺔِ، ﺻﺎﺭَ ﺍﻟﺠﻴﻞُ ﺑﻌﺪَ ﺍﻟﺠﻴﻞِ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥَ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉِ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ
ﻓﻴﻪ ﺷﻚٌّ ﺃﻭ ﻏﻤﻮﺽ :
« ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ »
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺇﻥّ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جمعية مرضى السكري لولاية تيسمسيلت :: ركن الابداعات-
انتقل الى: